كان يوما ربيعيا رائعا, وكنت في قمة نشاطي وحيويتي, فتحت محل هاتفي العمومي كالعادة، وجلست ألعب بألعاب الكومبيوتر، وفجأة رن هاتف جوالي, إنها إحدى صديقاتي التي تدرس معي في الإعلام الآلي وتكلمت معها: ألو…نهاد؟ صباحك ورد, وينك؟ تعالي أنا في المحل لوحدي إن كان بدك دروس في الإعلام الآلي, وما هي دقائق حتى حضرت نهاد بقدها الممشوق ونهديها البارزتان وكأنهما حبتا رمان قبلتي على خدي ثم جلست بجانبي تتأمل قائلة: ألم تسأم من ألعاب الكمبيوتر تعال نشاهد شيء آخر، اغتنمت الفرصة ووضعت لها فيديو رقص شرقي ساخن جدا بينما ذهبت للحانوت الذي بجواري وأحضرت علبتين من الياغورت، دخلت ووجدتها تشاهد باهتمام، ناولتها علبة الياغورت ودخلنا للغرفة الخلفية للمحل، كنت اطعمها ملعقة من اليغورت وهي تطعمني ملعقة، وفجأة خطرت ببالي أن ألطخ شفتيها بالياغورت، وقلت معقبا: آسف ساصلح الأمر، وأسرعت مقبلا شفتيها وأنا أمصهم، فيهم لذة بتجنن، ولم ادري إلا وهي قد ارتخت مستسلمة لي كليا، بعدها أخدت أقبل رقبتها وهي تتأوه وتعمل حركات بجسمها من فرط اللذة، بعدها فتحت أزرار قميصها ورحت شايل السوتيان بتعها، كان صدرها واقف كالجبل أو كالهرم منتصبا، وحلمات ثديها تكاد تطير من مكانها من شدة الإنتصاب، وابتديت امص في حلمات صدرها وهي تتأوه ورويدا رويدا كنت امرر يدي وراء ظهرها لألمس طيزها، وبعدها أخدت أمص شفتيها التي كانت أحلى من الشهد ويدي اليمنى تضغط وتعصر حلمات ثديها أما اليسرى فكانت تداعب بضرها، وفجأة دفعتني فسقطت على الأرض وراحت رامية نفسها علي وقلعت لي التي شورت، ثم أخدت تفتح أقفال البنطلون وأخرجت منه زبي الذي كان يسيل عسلا، وأخدت تلحس زبي ابتداءا من أسفل الخصيتين ووصولا إلى قمة رأسه ثم تعاود الكرة نزولا وصعودا، ثم أخدت تدخله في فمها رويدا رويدا حتى أدخلته كله أما أنا انهار جسمي من اللذة وسرت لا أستطيع المقاومة، بعدها نزعت البيكيني بتاعها وراحت تحك زبي في كسها الممتلئ ماء، وشعرت بأني قاربت على القذف فأخبرتها، عندها قامت وأدارت طيزها باتجاه وجهي وقالت لي : الحس طيزي، فبدأت ألحس طيزها وأدخل فيه أصابعي الواحد تلو الآخر، حت تهيئ واتسع قليلا بعدها قمت بإدخال رأس زبي الذي كان منتصبا كالصاروخ في طيزها بالتدريج، وهي تتأوه حتى أدخلته كله، بعدها أخدت انيك فيها وهي تتأوه من اللذة وووب، قذفت في طيزها أما هي فكاد يغمى عليها من اللذة بعدها طلبت مني ان أنيكها ثانية على أن تكون هي فوقي، ونفدت طلبها وكانت أحلى نيكة، إذ قامت وفتحت ساقيها وأنا ممددا على ظهري واضعة زبي في طيزها، وقامت بإدخال زبي في طيزها بيدها ثم أخدت في حركاتها صعودا ونزولا، ثم وهي بتنيك نامت على صدري وأخدت تلحس الشعر الموجود على صدري وتمص لحيتي وووب وقذفت حليبي في طيزها ثانية، أما هي فقامت شاكرة إياي وقامت بمسص ذكري حتى فرغت الحليب في فمها للمرة الثالثة وقانت بلحس زبي وتنضيفه من الحليب بلسانها ثم غسلت طيزها وكسها بماء كان في قارورة بجواري وودعتني بقبلات ساخنة على أمل أن ةتزورني مجددا نيك في المحل بقلم عماد بن زماموش – ميلـة