نيك ممحون الجزء الأول
كان هناك شاب اسمه وليد و قد كان في الواحدة و العشرين من عمره , كان وليد شاب ممحون و يحب الفتيات و يهوى ممارسة الجنس و لكن لم يجربه ابداً … كان يتمنى بأن يجد الفتاة التي تدخل قلبه و عقله و مزاجه كي يحبها و يمارس كل انواع الجنس معها لأنه يتمنى ممارسة الجنس من بعد علاقة حب و ليس فقط من أجل المتعة و الممارسة في أي طريقة …
كان وليد يعمل في مقهى انترنت …. و يرى اشخاص كثيرون يدخلون على مقهى الانترنت .. و كان يجلس هو على أحد الأجهزة و يدخل على مواقع التواصل مثل أي شخص يدخل الانترنت و كان ينظر الى بعض أفلام السكس و ينظر الى صور الفتيات العاريات و يشتهي بأن يتعرف على فتاة…. و في يوم من الأيام كان وليد يشعر بالملل و مقهى الانترنت الذي يعمل به كان يخلو من الاشخاص لم يكن لديه عمل … فقرربأن يدخل على أحد مواقع التشات و يتعرف على أناس جدد … كان يخطر في باله بأن يتعرف على فتاة جميلة كفتيات السكس المثيرات اللواتي يرى صورهن على مواقع الانترنت و صور المجلات … كان يحلم بذلك …
فدخل على احد المواقع السكسية المليئة بالصور المثيرة و يوجد في هذا الموقع خاصية التعارف على الفتيات بالمواصفات المطلوبة …
فبدأ وليد يبحث عن فتاة ذات جسم رشيق مثير ولديها صدر كبير و كسم محون يهوى النيك …
و بدأ يقلب في صور الفتيات الى أن جاءت عينه على فتاة جميلة و ناعمة و جسدها سكسي بشكل كبير و مثير و حلماتها كبيرة و بارزة لدرجة أنه شعر بالمحنة بشكل كبير عندما وقعت عيناه على صورتها و دخل الى صفحتها الخاصة فوجد صور كثيرة سكسية مثيرة لـ بزازها الكبيرة و حلماتها البارزة المثيرة و عدة صور لـ كسها ذو الفتحة الكبيرة المتفجرة من شدة المحنة و زنبورها الواقف الممحون ….
لم يستطع وليد المقاومة أكثر في رؤية كل صورها … فوجدها تضع رقم هاتفها و عنوان بريدها الالكتروني الخاص بها …. و لم يتردد في الاتصال بالرقم الذي كان مكتوباً في صفحتها الخاصة …و قد كان اسمها ميرا …
ردت ميرا على الاتصال بصوت غنوج و ممحون و ناعم جداً … جعل وليد يشعل بالمحنة أكثر … فقال لها : أنا وليد و أخدت رقمك من صفحتك الخاصة على موقع و بصراحة عجبتيني كتييير و حبيتك و حبيت كل شي فيكي … التكملة في الجزء الثاني