نيك ممحون الجزء الثاني
لم يستطع وليد المقاومة أكثر في رؤية كل صورها … فوجدها تضع رقم هاتفها و عنوان بريدها الالكتروني الخاص بها …. و لم يتردد في الاتصال بالرقم الذي كان مكتوباً في صفحتها الخاصة …و قد كان اسمها ميرا …
ردت ميرا على الاتصال بصوت غنوج و ممحون و ناعم جداً … جعل وليد يشعل بالمحنة أكثر … فقال لها : أنا وليد و أخدت رقمك من صفحتك الخاصة على موقع و بصراحة عجبتيني كتييير و حبيتك و حبيت كل شي فيكي … عندك مانع أنه نتعرف على بعض يا حلوة ؟؟
ضحكت ميرا ضحكة سكسية بصوت عالي و قالت له : أكيد يا حلو ما عندي مانع … و أنا ما في حدا ما بشوفني ما بعجبه و ما بحبني .. ما بلومك ابداً …
كانت ميرا تتكلم بكل ثقة و تعرف ما الذي تقوله …. أعجب وليد في ثقتها الزائدة في نفسها و هذا الذي زاد من اصراره على التعرف عليها و رؤيتها …
فقال لها وليد : طيب ايمتا بدنا تشوف هالوجه الحلو ؟ قالت له ميرا : بشوفك مستعجل كتير ؟؟ قال لها وليد : انا قاعد على ناااااااار مو بس مستعجل ….
فقالت له و هي تضحك ضحكتها السكسية : اوكي متل ما بدك … انت وين ساكن و شو بتشتغل ؟
أخبرها وليد عن المنطقة التي يسكن بها و قد تفاجئت ميرا بانها تسكن في نفس المنطقة و من مكان قريب منه …و عندما قال لها عن مقهى الانترنت الذي يعمل به عرفته بسرعة لأنها كانت تمر من جانب المقهى في اغلب الايام …
فطلب منها وليد أن تأتي الى مقهى الانترنت و تشرب عنده فنجان من القهوة و كي يتعارفا على بعضهما اكثر ..
لم تتردد ميرا في قبول عزومة وليد لها … فهي فتاة ممحونة جداً و تحب أن تنتاك من أي رجل يمتلك زب كبير كي يشبع رغبتها و يمتّعها بالشكل المطلوب …
ذهبت في مساء اليوم التالي الى مقهى الانترنت كي تتعرف على وليد …و كان وليد قد حضّر نفسه ليستقبل فتاته السكسكية المثيرة التي كان ينوي ان يتعرف عليها و يحبها كي يمارس معها الجنس بشكل مثير اكثر و عن حب عميق ….
عندما دخلت ميرا عنده الى المقهى كانت ترتدي بنطالاً ضيقققققا جداً يفصل كل معالم جسدها السكسكي بشكل كبير .. و ترتدي بلوزة ضيقة تبرز بزازها الكبيرة بشكل جميل ….
التكملة في الجزء الثالث