في يوم من الأيام دهبت لزيارة عمتي وبعد مدة دهبة للمقهى وعندما عدت وجدت إبنة عمتي تتفرج لفلم جنس وعمرها16 سنة مثل عمري فضحكة وقالت لي أدخل لاتخجل وعندما دخلت أنظر مادا يفعلان مارأيك بأن نفعل مثلهما فقلت لامشكلة لدي فخلعت ملابسها وفتحت سنسور زبي فخافت فقلت لها مادا دهاك فقالت أضن إنني لالا أستطيع تحمل هاد الزب فقلت لها لن أدخله وكان طول زبي 20 سنتسم فوضعته بين أثدائها وهي تمصه ثم بين رجليها ثم صبتطتها على ضهرها وعندما وضعته بيت شقتي طيزها قالت أأأأأأأأأأححححح لقد زاد الشعور لدرجة لاتقاوم فقلت لها إدا أدخلته سيزي أضعافا مضاعفة فقا لت أدخله وعندما أدخلت الرأس سرخت قليلا وعلى غفلة دخلت حوالي14 سنتيم فسرخت سرخة كبيرة فأتت عمتي فلما رأت إبنتها قد أغمي عليها وطيزها ملئة بادم وزبي يقطر شحوة قالت لي لما لمالمالما ثم أخدت إبنتها إلي المستشفى وعندما وصلنا من العمر20 سنة تزوجنا وفي أحد الليالي قتلتها بزبي عندما أدخلته بالكامل