مررت بتجربة أحلى نيك ساخن مع المدرسة الساخنة في بيتنا و كنت حينها في الثانوية في الصف الثاني وكانت آخر حصة في اليوم الخميس . كانت مدرسة علم النفس جارتي وصديقة امي هي من تتولي إثارتي في ذلك اليوم الحار. نعم كانت تروح وتجئ في الفصل بتنورتها القصيرة جدا ولضيقة على امرأة في أول الأربعينات وكانت العاريتين والناعمتين هي التي تثيرني بقوة فيشتد نهوض ما بينه فخذي وأتلمسه بيدي. كذلك كانت فردتا ردفيها الممتلئتان تعلوان وتهبطان فتهبط وتعلو معهما دقات قلبي وأشتهيها بقوة! لا أدري لماذا في ذلك اليوم بالذات جعلت أشتهيها أكثر من اي يوم مضى! كذلك لم أكن أدر لماذا أتطلع إلى ما تحت تنورتها فأرى حز كيلوتها وأركز معهما حتى أنها تنظرني فتناديني: فاروق…أنت معايا…أنت…فاروق…نبهني زميلي فأفقت عليها وهي تسألني باسمة فلم أكد أجيبها حتى دق الجرس فقالت: الجرس رحمك مني…
رجعت بيتنا هائجاً ولم تكن أمي هناك ويبدو انها عند ستي اي أمها فخلعت بنطالي و الشورت وبقيت بالتي شيرت ورحت أفرك زبي في السرير بقوة و أنا ساخن على منظر نجاة المدرسة الساخنة وفيما أنا كذلك اذ يدق جرس الباب بقوة فانهض وألبس الشورت وزبي بارزاً فإذا بها هي نفسها تسألني عن امي! نظرتني وأبرقت عيونها و هي تمسحني من فوق لأسفل فتسألني عن امي فلا أجيب! دفعتني ودخلت وكانت بروب بيتها فوضعت ساق على ساق وقالت: أقفل الباب و تعالى…امك فين…أجبتها: عند ستي…علتني بنظرة من رأسي لقدمي ثم سألتني: هتغيب…قلت: هتبات عندها النهاردة… ثم كرت نظرات نجاة و تركزت على زبي وهمست: ايه دا…وضعت يدي فوق انتصابي وقلت: دا دا دا….تلعثمت ثم قالت وهي تضع يدها تحت زقنها: تلقاك سخنت عليا يا وسخ النهاردة…بحلقت فيها ولم أكد أنطق حتى قالت: أنا عارفة…عاوز تتجوز…صح مش كدا…لم أرد وبحلقت فيها وعلت أنفاسي وقالت ضاحكة: أنا هاخليك تعمل اللي عاوزة….بس لو حد عرف هاسقطك…خلاص…ازدادت أنفاسي حرارة وأومأت لها غير مصدق فشدتني لغرفة نومي ليبدأ هنا أحلى نيك ساخن مع المدرسة الساخنة في بيتنا إذ أوقفتين أمامها و تناولت زبي بيدها وبدأت تتحسسه برغبة واشتهاء وهي تفركه وتلعب به.و تهمس وكانها تتحدث لزوجها: زبك حلوة ومدور…. ثم بدأت تشم زبي وتبوسه بشوق وحنان وقالت: عاوزة أمصله…و هاخليك تلحس كسي…ديييل يا ولا يا بصباص…
حطت بفمها فوق زبي و كانت شفتا نجاة ولسانها دافئا ورطبا على زبي الذي بدأ يرقص طربا بين شفتيها. أخذت نجاة تلحس رأس زبي بلسانها الوردي اللدن وترسم دوائر حواله ثم صارت تدخل زبي في فمها شيئا فشيئا إلى أن أصبح بكامله في فمها فرحت تنهد وأتأوه تلذذا ثم جعلتني أخلع كل ثيابي وهي أيضاً وراحت تلحسني و أالحس كسها المتتوف بوضع معكوس لأجدها بعد ذلك تفرشخ لي ساقيها وتهمس: أدخل يلا…ألحس و اتمتع يا وسخ…كنت غير مصدق ورحت أفتح شفتي كسها بأصابع يدي ثم طبعت قبلة على شفريها الداخليين ولمست بظرها بطرف لساني، فتنهدت نجاة وأمسكت بزبي المنتصب أحك برأسه الكبير المنتفخ على أشفار كسها وبظرها ونجاة تتأوه وتمسك زبي بيدها وتدفعه إلى داخل كسها وتعدل من وضع فخذيها لتسهيل دخول زبي إلى مهبلها. كان مدخل مهبلها مثيرا دغدغ زبي المنتصب كالفولاذ صلابة. فدفعت وركي إلى الأمام فبدأ زبي يغوص في كسنجاة شيئا فشيئا إلى أن غاب زبي بكاملة في كسها وبدأ أحلى نيك ساخن مع المدرسة الساخنة في بيتنا و كان كسها دافئا عذبا ضيقا وحنونا… وبعد أن أغمدت كامل زبي في مهبلها توقفت لحظة حتى أدعها تشعر بحجم زبي في جوفها ثم سحبته إلى الوراء نصف سحبة وأعدت إدخاله وبدأت أنيك هذا الكس الرائع ونجاة تتأوه وتتلوى وتستجيب بحركات ردفيها الثقيلين إلى الأمام والخلف متجاوبة مع حركاتي ورهزي و أنا أنام فوقها أغمرها بالقبلات الساخنات و كذلك أشد على بزازها اعصرها بين كفي وألتهم حلمتيها وقد لفت ساقيها حول وركي لتضمن بقاء زبي في كسها وبقيت أنيك كسنجاة حوالي عشر دقائق إلى أن أحسست بتقلصات مهبلها حول زبي المنتصب وبتحول تأوهاتها إلى صرخات نشوة كبيرة ولذة مما أثارني بشدة فبدأ زبي بقذف حممه الحارة في أعماق كس نجاة وعلى مدخل رحمها وأنا أحكم الإمساك بجسدها الأنثوي الغض كأنه كنز ثمين أخشى أن يضيع مني فجاه. إلى أن أفرغت كمية كبيرة جدا من السائل المنوي في بطنها حتى أن بعضه خرج من كسها فأصبح يسيل على فلقتي طيزها وعلى زبي وبيضاتي. فكان منظرا بديعا ورائعا أن أرى نجاة تتلذذ وتنتشي وهي مطبقة الجفنين وأنا أمتع تلك المحرومة المطلقة من عامين لنظل على ذلك تمتعني و أمتعها حتى انتقلت من مدينتي لظروف الانتفال للجامعة في مدينة أخرى.