في ذلك اللقاء عشت اسخن مغامرة مع زب كبير كالحديد منتصب و جعلني انسى مشاكل الطلاق بعدما عشت كوابيس كثيرة مع طليقي الذي حول حياتي الى جحيم و كان صاحب الزب هو عشيقي الجديد و اسمه عماد و يصغرني بسنتين و لكنه كان ناضج و عاقل و عبر لي عن رغبته بالزواج مني لكني رفضت فكرة الزواج مرة اخرى . و كان عماد يعمل مهندس بترول و سكن في المدينة التي نسكن فيها انا و اهلي منذ حوالي ستة اشهر فقط و لكن وسامته و رزانته جذبتني و انا بعد الطلاق فكرت في التقدم لوظيفة في نفس الشركة التي يعمل فيها و وفقت في الامر و صرنا زملء لتتطور علاقتنا مع بعض بسرعة كبيرة و صرنا نلتقي يوميا
و كن نتناول الغذاء تقريبا مع بعض و نشرب القهوة و الشاي الى ان عرض علي عماد ان نستمتع باوقاتنا في الفندق و اخبرني انه متعب جدا اي ممحون و انا وافقت لانني وقعت في غرامه و انا كسي مفتوح و لا اجد اي مشكل و لم اكن اعلم انه يملك زب كبير كالحديد و اكبر من زب طليقي ربما بالضعف . و ذهبت الى الفندق مع عماد و طبعا كان زبه هو الزب الثاني الذي اجرب معه فانا قبل زواجي لم اعرف اي رجل و بعد طلاقي عماد اول رجل انام معه و نمارس الجنس و لكن لما فتح السحاق و اخرج الزب من تحت البوكسر فتحت فمي باندهاش كبير فقد كان زب كبير الكحديد واقف و محلوق و اسمر و تزداد سمرته في الحلقة التي تلي الراس مباشرة
و نظرت بذهول الى زب عماد كيف كان منتصب و كيف كان جميل وفيه كل ملامح الرجولة و كان زب كبير كالحديد في انتصابه و عماد قربه من فمي و انطلقت انا امص و ارضع و لكن لم اكن قادرة على ادخال كل ذلك الزب في فمي لان حجمه كبير و مع ذلك حاولت ادخال ما تيسر منه . و لعبت له بالخصيتين احلى لعب وهيجته حتى اصبح يغلي و بعد ذلك جاء دور عماد لامتاعي و رغم انه غير متزوج الا انه خبير جدا في السكس و كان يلحس لي كسي و يسخنني بطريقة كانه ممثل بورنو و انا انظر الى زبه المتدلي الطويل الذي يكاد يصل الىركبتيه و كان زب كبير كالحديد من الانتصاب و كان عماد يلحس لي كسي و يداعبه بلسانه بحرارة كبيرة جدا و انا اسخن
و بدا يحرك لسانه من الكس الى فمي من دون ان ينزعه من بشرتي اي كان يحركه من شفرتي الكس على العانة ثم الى السرة و يلحسها ثم بطني و صدري و يلحس لي حلماتي لحس ساخن جدا ثم يصعد الى القبة و يلحسها و بعد ذلك يصل الى فمي و يعود الى تقبيلي من الشفتين بحرارة كبيرة جدا . ثم امسكني من البزاز و بدا يعجن فيهما و يفرك بكل شهوة و يشطف لي الحلمتين وانا سخنت و كسي احس انه يقطر من شدة الشهوة و ارى امامي زب كبير كالحديد ينتظر دخوله في الكس حتى يمتعني بالنيك الساخن الحار
اجرا لقطة في تاريخ السينما المصرية مشهد ممنوع وساخن نار تظهر فيه عاهرة حقيقية صدرها الكبير مكشوف تدفع الممثل على الاريكة و تركب عليه و تضع له صدرها الكبير في فمه ثم تفتح له سحاب بنطلونه و تخرج له زبره في مشهد بورنو عربي ساخن نار
لا تضيع هذه اللقطة الساخنة