كنت اذوب حين كان زبي يفتح طيزها الضيق الجميل و هي كانت تتناك من الخلف لاول مرة في حياتها بل كانت اول نيكة تجربها على الاطلاق و انا اعرف عبير بنت الجيران منذ صغرها و مع الوقت تكونت بيننا قصة حب و سكس جميلة جدا بدات فصولها الساخنة في ذلك اليوم في بيت عبير . و لم اكن اجد اي حرج في الدخول الى بيت عبير فهي جارتي و انا اعرف كل افراد عائلتها و لكن في ذلك اليوم كانت عبير لوحدها في البيت و كنت اريد ان انيكها واتحجج باي شيء حتى ادخل اليها ولم اجد افضل من حجة اخذ كيس فيه بعض التين و العنب بحجة اني اريد ان امنحهما لها و هي لما امسكت الكس شكرتني و طلبت مني الانصراف بلباقة
و لم اقد ان اخرج من البيت بل بقيت اترجاها ان تنمنحني بعض القبلات في فمها و اقنعتها بصعوبة و كانت تلك القبلات الساخنة سببا في جعل زبي يفتح طيزها بعدما التهبت بيننا الشهوة اكثر حيث بقيت اقبلها وابوسها بوس ساخن جدا من الفم و هي تسخن ايضا . ثم تدريجيا وجدت نفسي المسها في اي منطقة من جسمها الظهر و الطيز و البطن و الصدر و كان كل جسمها دافئ و ناعم جدا و يهيج الشهوة حتى امسكتها من فردتي الطيز و بدات اعريها و ازيل عنها الفستان حتى لمستها على لحم الطيز الناعم الطري جدا و اخبرتها اني اريد ان انيكها من الخلف بطريقة خفيفة و اريد ان ارى زبي يفتح طيزها الجميل الابيض و هي لم تمانع و تفهمتني جيدا
و وضعت راس زبي على الفتحة مقابل الخرم و تفلت عليه وبدا زبي يفتح طيزها الضيق جدا الجميل حيث دفعته و وجدت صعوبة كبيرة من شدة ما كان الطيز ذو فتحة صغيرة و ضيقة جدا و كانت عبير تتمالك نفسها رغم الالم و لكن لما داخلت لها الراس احسست بعض الالم . و حاولت عبير الصراخ اي اه اي اي ا ها ها اه اه اه اي اي اي و لكن انا لم اكن ادخل بقوة بل كنت اعتني بها و بفتحتها الى اقصى قدر ممكن و لم اكن ادخل الا لما اتاكد ان المها يقل و في كل مرة اتفل على زبي و ارطبه اكثر و اواص دفعه و زبي يفتح طيزها و لكن بطريقة دون عنف و انا اسخن و عبير بدات مخاوفها تقل
و اشتعلت شهوتي من كثرة احتكاك زبي على الفتحة خاصة لما ينزلق الراس و اجد رغبة كبيرة في ادخال زبي و لكن حين اسمعها تصرخ اخرج زبي و لكن الشهوة سخنت و زبي يجب ان ادخله مهما كان الامر و لابد لعبير ان تذوق متعة النيك الخلفي . و حاولت دفع زبي بقوة في فتحة الشرج لاسمع بكاءها و صراخها اه اي اي اي اي اح اح اح اي اي و انا ادخل و زبي يفتح طيزها الابيض الجميل بقوة كبيرة الى ان اصبحت انا كالوحش من الشهوة
اجرا لقطة في تاريخ السينما المصرية مشهد ممنوع وساخن نار تظهر فيه عاهرة حقيقية صدرها الكبير مكشوف تدفع الممثل على الاريكة و تركب عليه و تضع له صدرها الكبير في فمه ثم تفتح له سحاب بنطلونه و تخرج له زبره في مشهد بورنو عربي ساخن نار
لا تضيع هذه اللقطة الساخنة