هذه قصة حقيقية حصلت معي. كان عمري 25 سنة، لكني كنت ما أزال فتاة عذراء. وقتها كنت في أمس الحاجة لأي حد ينيكني ويفرغ شهوتي التي كانت لا تنقطع. كنت أعمل موظفة في أحد الشركات، وأحد زملائي في العمل متزوج وعنده ولدين، وسنه قريب من سني. يبدو إنه كان ملاحظ إني هيجانة وممحونة بشكل غير عادي. دائماً كان يحاول أن يلفت نظري بأي شكل من الأشكال، وينحدث معي عن الجواز والبنات الغير متزوجات، ويحكي لي عن بنات يدخلون في علاقات من دون أن يفقدوا عذريتهم. كنت أـستمع إلى حديثه، وكل ما يدور في بالي إنه ينيكني حتى لو فقدت عذريتي. كسي كان مشتعل بالمحنة، وكل ما أتمناه أن يطفئ ناري.
استمر على هذا الأمر حوالي شهرين، يسخني بحديثه عن الجواز والنيك، وأنا لا أستطيع التحمل. وفي يوم من الأيام، أخبرني إننا يجب أن نسافر معاً إلى الإسكندرية في مهمة عمل لإننا كن نعمل في نفس القسم. حاول يقنعني إننا سنافر ونعود في نفس اليوم. بدون تفكير وافقت، مع أني كنت على يقين أن الموضوع لا علاقة له بالعمل. المهم أن يبدأ هو بالخطوة الأولى.
سافرنا معاً، وفي الطريق بدأ يحدثني عن نفسه، وكم هو مشتاق لأيام العزوبية قبل الزواج والمسئولية لإنه كان يعمل مع البنات طول الوقت، ومشاكله مع زوجته وإنني أحلى منها. وفجأة وضع يده على وراكي وبدأ يحسس عليهم ونحن في الأتوبيس المتجه إلى الإسكندرية. حاولت أبعد يديه عن وراكي، لكنني في قرارة نفسي كنت أريده أن يتمادى أكثر من ذلك، وتركته يفعل ما بدا له. رفع رجله من ناحية الكرسي الخارجي لأعلى حتى لا يرأنا أحد، وواحدة واحدة رفع الجيبة، وبدأ يحسس على وراكي حتى وصل إلى كسي. بدأ يلعب عليه بيده. أآآآه إحساس رائع عندما لأدخل أصبعه في كسي وبدأ يدعك فيه بشدة حتى نزلت شهدي. نظر في عيني وقال لي إلى هذا الحد أنت بحاجة إلى النيك. مازال أفعل فأنا مازلت عذراء. وضع يده وراء ظهري، وبدأ يحسس على بزازي من الجانب لكي يهيجني أكثر فأكثر. واستمر الأمر على هذا النحو يحسس على كل مكان في جسمي ويتوقف عندما يلاحظ أي شخص ينظر إلينا.
بعد ثلاث ساعات وصلنا إلى الإسكندرية، وأخبرني أننا سنذهب إلى الشقة التي حجزتها الشركة لنا حتى يحين موعد المقابلة. ذهبنا سوياً إلى الشقة التي علمت فيما بعد أنها شقته الخاصة، وإنه أتي بي خصيصاً لكي ينيكني بعيداً عن الشركة والزملاء في العمل وبعيداً عن عيون زوجته. وأنا استمع إلى كلامه كسي ولع وهاج لإنني لم أكن أصدق أنه سينيكني شخص ما أخيراً . نزع عني ملابسي قطعة قطعة، وبدأ يقبل كل مكان في جسمي. دفعني على السرير، وخلع ملابسه كلها، ولأول مرة في حياتي أرى زبر بهذا الحجم كبير جداً، وأحستت بالغيرة من زوجته التي يدخل هذا الزبر في كسها كل يوم.سألني ما رأيك في زبري قلت له “يجنن”. مسك شفايفي بوس ومص وعض، ثم نزل إلى رقبتي وهمس في أذني إن لساني وشفايفي بينقطوا عسل، وهو يحب عسلي جداً. بعد ذلك نزل على صدري، وقطع حلماتي وبزازي من اللحس والمص والتفعيص. نزل على بطني، وبدأ يلحس فيه وهو نازل حتى وصل إلى كسي. بدأ يلحس حول كسي ويبوس في كل مكان حوله دون أن يلمسه. من شدة محنتي قلت له “لا ألحس كسي ألحسه”. ابتسم، وقال لي “استني دا أنا هخليكي تجيبهم وأنا لسه بعيد عن كسك”. طلع مرة أخرى إلى بطني وبزازي، ونزل فجأة حول كسي حتى “جبتهم” بالفعل دون أن يقترب من كسي. بدأ يلعب بلسانه في كسي، وأنا اتأوه من المحنة. الجنس أجمل شىء في الدنيا. كان كسي هيجان، ولسانه يلحس ويمص، وأنا أكاد أموت من المحنة. مسك بزازي بيديه وفعصهم، ثم وضع زبره في فمي، وقالي مصي مثل المصاصة. اممممم وكانت مصاصة تجنن. أنا أمص في زبره وهو يفعص في بزازي. بعد ذلك قال لي استديري وأريني ظهرك. أحضر كريم ووضعه على فتحة مكوتي، وبدأ يدخل أصبعه فيها ويبعبصني لكي يوسع الفتحة. أدخل زبره في طيزي واحدة واحدة. وأنا أتوسل له لا أستطيع زبره هيشق طيزي. وهو يقول لي لازم يشق طيزك لكي تستمتعي بالنيك. بدأ يدخل زبه ويخرجه ويدخله، وأنا أكاد أموت من المحنة والهيجان. وبيده الأخرى يدعك بظري. ثم أخرج زبره من ظيزي وبدأ يدعك كسي بزبره دون أن يدخله. وأنا أكاد أموت لكي يدخله، لكن لا أريد أن أفقد عذريتي. ثم أدخل زبره مرة أخرى في طيزي، وبدأ يهيج وينكني بعنف أكثر فأكثر. وأنأ أقول له أأأأه. أخرج زبره من طيزي وجعلني استدير ليفرغ لبنه على وجهي وبزازي. دخلنا إلى الحمام لنأخذ دش ومازالنا ننيك بعض أيضاً ونلحس لبعض، وهو يبعبصني بيده، ويلعب بزبه في جسمي. هذه كانت مهمة العمل الشاقة في الاسكندرية التي أتتمناها على أكمل وحه. واستمر الوضع على هذا الحال حوالي سنة حتى ترك العمل في الشركة. منذ ذلك الحين لم ينكني أحد، وأنا لم أعد أستطيع. بالتأكيد في يوم من الأيام سأجد شخص ينكني سواء بجواز أو بدون وسواء بقيت عذراء أم لا.