وقفنا عند إبراهيم لما بنات أخت مراته المزز فشخوا أكساسهم العريانة ليه عشان يتفضل يختار أي كس ينيكه بدل ما هو تعبان طهقان متبهدل كده مش عارف يروح شغله زي الأول و لا يمارس حياته بشكل طبيعي في غياب رانيا للي عاملة جرحة و ولاء مراه او طليقته اللي مسافرة برة! أبراهيم قام و باسهم واحدة واحدة وقال برقة: حبايبي..أنا ما أقدرش أجي جنب كس أي واحدة فيكم!! أنتوا أبكار مأقدرش أفتحكم..خلي وش القشطة للعرسان للي من نصيبكم …خلى الزهرة بكمها للي يتقدم رسسهى و يقطفها!! مرضاش إبراهيمأن ينيك كس سهىرنا الحامل رغم أنها بقت تترجاه لأنه كان شايف أنه ده مضر بحملها! سهىرنا : قوم يا هيما بقا تعالا نيكنى أنا … مرة و لآ مرتين مش هيجرى حاجة!! إبراهيم: لا يا سهىرنا … أنتي أهم من زبري طبعآ …. همست بدلع : طيب أيه رأيك في خرم طيزى … أهو مش هيأثر عالحمل! إبراهيم: لا لا…أنت متفتحيش قبل كده و هتتعبي جامد!! سهىرنا: بردو مش عاوز!! إبراهيم كان ممتن ليها وراح قام باسها و حضنها! إبراهيم مرضاش يفتح طيز بكر حامل رغم أنها مراته رسسهى دلوقتي!!
إبراهيم زار رانيا في المستشفى و هناك هاج جداً عالنسوان و الممرضات فروح البيت طوالي من خجله من منظر زبره اللي دايماً واقف ما بين فخاده! رانيا وصت بناتها على إبراهيم أنهم يريحوه لأنه عمود البيت و راجلهم الوحيد! فعلاً إبراهيم روح و البنات وياه فقعد شوية في الصالون فلقى البت ريهام لبست بيبي دول مثير أوي من غير كيلوت و لا ستيانة !! دخلت عليه و راحت مقلعها هدومه و راحت نازلة طوالي فوق زبره تدعكه و تحكه ما بين وراكها المبرومة و تعرى طيزها و تحكها في زبره بدلع و غنج!! البت ريهام أول ما فتحت طيازها و أخدت زبره بين لحمها الطري و بمجرد أن زبره لمس خرم طيزها الناعم نزل لبنه بغزارة!! البت السخنانة فضلت قافشة عليه ما بين فخاده و طيازها و وراكها و لحما غرق من لبنه السايح فهمسلها بامتنان: انتي مفيش منك خالص يا ريهام …. ريهام : و إنت قلبي يا عمو إبراهيم… اصلو انت متعرفش معزتك عندنا!! أبراهيم: روحي يا ناس! بس مذاكرتك عاوزاكي…البت ريهام لدع و شرمطة سخنة: يا عمو بلا مذاكرة بلا وجع قلب…النيك احلى يا عمو…مش كدا!! أبراهيم بيضحك: اللي انتي شايفاه أنا عاوزك على طول جنبي و خاصة أن طيزك عاجباني أوي..!! ريهام بضحكة علقة : ههههههي..عارفة من زمان أنك بتحب الطياز و الكبيرة المفلقة منها بالذات!ناوليني يلا.. هاتى طيزك تانى …. حاكم أنا لسة هايج عليكي أوي…إبراهيم كان نفسه في كس ينيكه بس طالما مش لاقي يبقى نفسه يفتح طيز بكر زي طيز ريهام العريضة المقنبرة! ريهام بلبونة وضحكة فاجرة:ههههههي…أحيه عليك يا عمو!! دا أنا كمان عاوزة زبرك يغرقني تاني…البت اللبوة قعدت فوق زبره بجوز طيازها اللي زي المهلبية فوقفت زبره و شدت من عزمه مع انه لسة راسهى لبنه!! شد ما بين طيازها و البت الوسخة فضلت تفقع بالضحكة و ماسكة في إبراهيم و شوية و قامن من فوقه و نزلت فوق ركبها و فلقست ورفعت أسخن طيز بكر رهيبة ناعمة مالسة فاتفتحت مع الفلقسة!!
البت ريهام باين عليها كانت ساحبة حتة حلاوة على طيزها و خرمها و كسها فكان بيلمع أوي فهمست بشرمطة كبيرة: يلا يا هيما شوف كده تقدر تنيك خرم طيزى بجد … و تدخل زبرك…على فكرة أن لساتي فيرجن….إبراهيم ضحك و كان بيموت و نفسه في كس ينيكه زي كسها المحمر ده بس سهىنفعش فكان هاين عليه يرشق زبره جوا طيزها بس بردو كان مقلق أنه يجرحها فيهال لأن مش مفتوحة فيرجن زي ما بتقول!! أبراهيم : لا لا….أنا مش هدخله..خايف عليكي تتعوري…البت ريهام مصرة تدوق زبره : طيب أيه رأيك يا هيما أنك تدخل حته من راس زبرك و كمان ممكن تجيب كريم..يلا بقا متكسرش بخاطري… إبراهيم كان مقلق: يا حبيبتي مش كده …أنا بس… مش عارف أقلك أيه…!! ماﻵخر أنا عاوز أنيك لحمة حريمى من جوة مش من برا …ريهام بتهز جوز طيازها تغريه و تضحك بشرمطة: أهي قدامك بتلعب أهي…و كمان بتناديك يا هيما…. طيز مليانة و خرم ناعم يلا بقا…!! فعلاً ريهام جريت جابت أنبوبة الكريم و فلقست تاني و دهين زبره و خرم طيزها بصباعه الوسطاني بالراحة فوسعه شوية فهمست :يلا يا هيما يا روحي …دخل راسه الأول و بعدين بالراحة دخله كله.. إبراهيم حط زبره على خرم طيزها .وة هي فتحت خرمها أكتر وراح زقه فزحلقه جواها و البت شهقت : أووه..حلو أوي و سخن يا عمو…إبراهيم سخنان جداً: و أنتي كمان طيزك مهيجانى أوى..راح زاقق تاني فطيازها الكبيرة كانت حاضنه زبره و لحم طيازها لما لمس زبره هيجه أوي فجاب لبنه جواها!! سحبه منها و لبنه طرطش برا خرمها وقومها من عالأرض و أخدها في حضنه و باسها بامتنان ليها و شكرها: مش عارف أشكرك أزاي…البت ريهام بدلع شاورت على زبره: دا انا اللي أشكره اللي بقى يفتح طيز بكر زيي بالراحة و بالهدوء ده…