حين ادخلت زبي كان كسها ساخن يغلي و هو ما جعلني اقذف بسرعة رهيبة حيث اضطربت و اهتزت شهوتي من تلك الحرارة فانا انيك الكس لاول مرة في حياتي و لم يسبق لي ان ادخلت زبي في فتحة امراة من قبل . و قذفت و اخرجت شهوة حارة جدا و ساخنة في كس سمية ثم اخرجته بعدما اخرجت الشهوة و انا احس بنشوة جميلة و غريبة جدا و انا العب بزبي الذي بدا يرتخي بين اصابعي و لكن كنت اريد ان انيك مرة اخرى فلذة الكس لا يشبع منها الرجل خاصة اذا كانت النيكة للمرة الاولى و كان الكس ساخن جدا مثل كس سمية حبيبتي الجميلة المثيرة جدا
و وجدت زبي مرة اخرى يتمدد و يبحث عن النيك و شهوة جميلة كانت تتحرك فيه و مرة اخرى ينطلق انتصاب زبي و تتحرك الشهوة و اان اقبل سمية بجنون كبير و هذه المرة كنت المس لها كسها باصبعي اتحسس حرارته الجميلة . و كان كسها ساخن يغلي و لم اكن ادخل اصبعي بل كنت اضعه برفق فقط حول الكس فانا اريد ابقاءها مرتاحة و هي تمارس معي الجنس و بعدما سخنتها بالقبلات الحارة ركبت فوقها مرة اخرى بنفس الوضعية الاولى و وكان كسها ساخن يغلي و جميل جدا و انزلق زبي بسرعة فيه و انطلق النيك الساخن المثير مرة ثانية بيننا بحرارة كبيرة
وهذه المرة انا ايضا كنت اتاوه و انا في قمة متعتي و شهوتي و زبي كالمنشار يذبح كسها و يتحرك ايابا و عودة الى الخلف و المتعة كبيرة جدا و سمية كانت تتغنج اي اح اح اي اي و الزب يمتعها و هي ساخنة جدا و انا اواصل النيك بقوة . و رغم ان كسها ساخن يغلي الا اني هذه المرة استطعت ان اطيل مدة النيك نسبيا مقارنة بالمرة الاولى و لكن رغم ذلك لم اصمد كثيراو احسست ان الشهوة في طريقها للانفجار و هكذا قمت بدفع زبي جيدا للامام في اعماق كسها ثم حين احسست ببداية القذف سحبت زبي بسرعة من الكس و مرة اخرى وجهته الى صدرها كي اخرج حليب زبي
و مثلما كان زبي يقذف في المرة الاولى كنت اذوب و انا اخرج الشهوة في ذلك الصدر الكبير الجميل و كانت سمية تمسك بزازها امام زبي و حرارة المني و الزب الذي اكلته في كسها كان يجعلها ترتعش بقوة و هي تصرخ اه اه اح اح اه حبيبي احب حليب زبك . و كان كسها ساخن يغلي و هي ساخنة ايضا وشهوتها حارة حيث ان الحليب الذي اخرجته في النيكة الثانية كان قوي و رهيب جدا و خطوط المني كانت طويلة فوق بزازها و على حلماتها و انا اعتصر باللذة و ائن من المتعة الجنسية الكبيرة و رغم انها النيكة الثانية الا اني مارست النيكة الثالثة بعد ذلك
شيميل انثى لذيذة جدا و سكسية بزاز بارزة مع زب حمار 26 سنتيم غليظ جدا و واقف حديد و يقذف مني بحرارة