انا أستاذة كيمياء و ساحكي لكم عن نيك سريع حدث بيني و بين المدير في الثانوية التي اعمل بها و رغم اني لم اكن معه على علاقة غرامية او حب الا انه ناكني و كانت نيكة واحدة فقط و تبدا اطوار قصتي مع المدير الذي هو رجل متزوج و كبير و الان ذهب للتقاعد و لم يعد يعمل بيننا. و يومها ذهبت اليه اشكو احد التلاميذ الذي كان كثير الشغب و كان المدير رجلا لا يتكلم كثيرا معنا و يحاول فرض هيبته علينا و قد اخطات يومها بفتح الباب و الدخول مباشرة و كان علي ان ادق أولا و تفاجات بما رايت فقد وجدت المدير يحكي في الهاتف بطريقة عاطفية و كان يرتدي بدلة رمادية حين رئاني واقفة امامه اضطرب و قام و قطع الخط مباشرة و غضب مني و قد لاحظت ان سحاب بنطلونه مفتوح و زبه كان منتصب الى درجة واضحة جدا و قطرة صغيرة في جهة الراس . و احسست بامور غريبة جدا فانا امراة متزوجة و عندي أولاد و اعرف ان الرجل حين يثار جنسيا يفرز زبه بعض السوائل و فهمت مباشرة ان المدير ربما كان ساخنا جدا و يحكي عن النيك و انا قطعت عليه النشوة و المتعة و ربما كان يلعب بزبه و ذلك ما جعله ينسى سحابه مفتوح
المهم خرجت و عدت الى الصف و لكن طلبني المدير بعد حوالي ساعة و لم يكن عندي دوام و اخبرني انه يتاسف لانه غضب مني و صارحني انه كان يحكي مع زوجته و لم اصدقه في نفسي لان طريقة الكلام كانت توحي انه مع واحدة أخرى . ثم اخبرني ان ابقي الامر سرا بيننا و فجاة بدا يتحرش بي و اخبرني انني اشبه زوجته و انا احلى منها ثم طلب مني ان ينيكني نيك سريع مقابل امتيازات كثيرة و أولها انه يعطيني الأولوية في أي شيئ و أيضا لا يحاسبني حين اتغيب و غيرها و نظت الهي بخبث و قلت له موافقة و بسرعة بدا ينيكني نيك سريع لانه يخاف ان يلتحق احد بمكتبه و يرانا عراة . انزلني تحت الطاولة و اعطاني زبه و كان زبه غليظ و سميك جدا و راسه كبير و لكن لم يكن زبه طويل و بدات ارضعه و الحس الراس الذي كان لونه وردي قاتم جدا و رايت خصيتيه و كانت كبيرة جدا ثم جلس على الكرسي و أكملت مص زبه و احسست به يسخن و كان نياكا رغم انه كان كبيرا في السن ثم طلب مني ان اخلع الكيلوت و اعطيه طيزي لانه يحب النيك من الطيز و اخرج من خزانته عازل جنسي و فازلين و لفهما على زبه و بدا ينيكني من طيزي
كان دخول زبه في الطيز مؤلم نوعا ما و لكني معتادة فانا متزوجة و حتى زوجي كثيرا ما ينيكني من المؤخرة و زب زوجي اكبر من زب المدير خصوصا في الطول و بما ان الفازلين كانت ناعمة جدا فقد كانت تساعد زبه على الدخول و شعر المدير بحلاوة طيزي و حرارته و هو ينيك نيك سريع جدا و يمسك اردافي يصفع الطيز . ثم رمى جسمه على ظهري و زبه مغروس في طيزي و قبلني بقوة من رقبتي و اصبح ينيك بسرعة و قوة و ان مستمتعة بزبه الغليظ القصير داخل طيزي و الزب يتحرك بسرعة مع الفازلين و العازل و كانت نيكة جميلة و ساخنة جدا و نيك سريع مسلي جدا ثم احتضنني المدير و اصبح يدخل و يخرج و هو يضغط على صدري و شعرت ان شهوته جاءت و كنت اعتقد انه سيقذف داخل طيزي خاصة و انه كان يضع العازل الجنسي لكنه فاجئني حين سحب زبه بسرعة و خلع عنه العازل و وضعه على فمي و فتحت له فمي و انا مستمتعة جدا بعد نيك سريع لم يتجاوز خمسة دقائق و انا أرى راس زب المدير ينفتح و تخرج منه قطرة مني كبيرة جدا تتجه نحو فمي
و بدا زبه يقذف بقوة على فمي و كانت طلقاته ساخنة جدا و انا أحاول بلع السائل المنوي في فمي و لما اكمل القذف أدخلت زبه في فمي و شعرت به ارتخى و اصبح لينا و طريا مثل العلكة و بدات امضغه ثم نزعه و ادخله في ثيابه و مرة أخرى رايت القطرة على بنطلونه مثلما رايتها في المرة الأولى . ثم اعطاني المنديل و مسحت المني من شفاهي و خرجت الى البيت مباشرة بعدما ناكني نيك سريع من طيزي و رضعت زبه و قذف في النهاية على فمي منيا لذيذا جدا و الغريب انه لم يمضي على هذه النيكة سوى اقل من شهر ثم ذهب المدير للتقاعد و لم اسمع عنه أي خبر
فضيحة الشايب المغربي النياك و هو في السوق وسط الزحمة يحتك على النساء و كان يريد ان يخرج المحنة على اي واحدة لانه كان في قمة الحرارة الجنسية و اللعاب كان يسيل من شفتيه كلما حك زبه على الطيز خاصة المحجبة المطيزة التي جعلته كالمجنون و طبعا التصوير سري من دون علمه
تابع الفيديو مجانا