كانت السنوات تمر و انا اشتهي نيك طيز مع رويدة جارتي التي تمر امامي بذلك الطيز المتمايل و الذي يجعلني اسرع الى المرحاض كي استمني عليه و انا اتخيل ان زبي يخترقه و حتى في منامي كنت كثيرا ما احلم بانني انيكها و اصحو و ملابسي ملطخة بالمني . و مع مرور الوقت صرت اسمع كثيرا انها تعشق الزب و بما انها غير متزوجة فكانت تاكله من طيزها الذي كان كبيرا مقارنة مع حجم جسمها الذي كان نحيفا و بدات اتبع خطواتها و تحركاتها مع ابناء الجيران الى ان سمعت انها مغرمة بشاب اسمه سفيان و كانت تتواعد معه في احدى الغابات المعروفة بكونها ماوى العشاق و النياكين و كنت اذهب هناك خصياصا للتلصص على الرجال و النساء و هم في اوضاع سكسك رهيبة و لطالما استمنيت هناك و قذفت على الاشجار . في احد الايام لمحتها خارجة من بيتهم و هي في ابهى حلة فتتبعتها من بعيد الى ان التقت بسفيان الذي كان يقطن في حينا ثم امسكها من يديها و اتجه بها الى تلك الغابة الغير بعيدة عن مدينتنا و انفردا بين الاشجار في زاوية بعيدة عن الانظار ثم راح يقبلها و يتحسسها ثم ادارها و بدا يحك زبه على طيزها في نيك طيز سطحي حتى افرغ شهوته دون ان يخرج زبه او يعريها لان المكان غير ملائم لاجراء نيكة كاملة و هنا عاهدت نفسي انني سانيك رويدة و لو كلفني الامر حياتي . تركتها بعد ذلك حوالي اسبوعين حتى التقيتها امام مدخل البيت فطلبت منها ان تمنحني دقائق لانني بحاجة الى ان اكلمها و اتت الي و هي مستغربة ودون اي مقدمات اخبرتها انني ممحون و لم اعد اصبر حين اراها تمر امامي لكنها غضبت مني و هددتني ان عدت لمثل هذا الكلام ان تخبر اخوتها فيشبعونني ضربا و كان لها ثمانية اخوة لكني لم اعر كلامها اي اهتمام و مررت يدي على شعرها ثم اخبرتها انني احترمها كجارة لكن زبي اولى بطزها من سفيان و هنا غضبت اكثر ثم بدات تصرخ و تسبني فغادرت المكان مسرعا و انا اكثر تصميم على امتاع زبي في نيك طيز مع رويدة . و لم يمض ذلك اليوم حتى جاءني صديقها سفيان في الليل و هددني ان عدت الى التعرض الى رويدة ان ادفع الثمن غالي لكني اخبرته انني ان وجدته مع رويدة مرة اخرى فساخبر اخوتها بالامر و اكدت له انني رايتهما معا في تلك الغابة و هو ينيكها و اكدت له ان اخوتها لو علموا بالامر لناكوه و ناكو امه معه و هنا لم يجد ما يرد و بدا ينفي الامر ثم غادر دون اي رد فعل
و بعد يومين ذهبت الى مركز التكوين الذي كان تدرس فيه رويدة الاعلام الالي و انتظرتها حتى خرجت و ما ان راتني حتى غيرت طريقها لكني لحقتها ثم امسكتها من يدها و اصريت عليها ان تعطيني الوقت كي اقنعها و اخبرتها انني لست طامعا في جسدها لكنني اعشقها و انا اولى من سفيان بها و اكدت لها انني ممحون و مللت من الاستمناء و التخيل و نفسي مشتاقة الى نيك طيز حتى و لو من فوق الملابس لانني اريد اكتشاف لذة القذف الحقيقية على الطيز و هنا ارادت المغادرة و اعادت تهديدي باخوتها لكنني اقسمت لها انها ان لم تخرج معي فلسوف اخبر اخوتها واحدا بواحدا و كلهم يعرفونني و يثقون في كلامي ثم هددتها ان صديقها سفيان ايضا سيتعرض الى ضرب مبرح و تركتها و غادرت و ما هي الا سويعات حتى كنت في المنزل جالسا و اذا بي اسمع طرقا على الباب و لما فتحت وجدت اختها الصغيرة امام الباب و اخبرتني ان رويدة تطلبني لامر مهم و خرجت مسرعا حتى التقيتها في سلالم العمارة الخلفية و ما ان وصلت امامها حتى بدات تبكي و تترجاني الا اخبر اخوتها و احتضنتها و بدات اقبلها و زبي منتصب بكل قوة و استغربت كيف لم تصدني او تنهرني و لفيت من خلفها و انا اراقب المكان و بدات في نيك طيز من فوق الملابس معها و هي تبكي و كنت في شهوة قاتلة حيث لم يسبق لي تذوق نيك طيز من قبل او الاحتكاك مع اي جسد الا مع يدادي و او الوسادة في الليل . بعد ذلك قبلتها بحرارة من فمها و كانت قبلة ساخنة اشعلتني كلية ثم واصلت الدفع بزبي في طيزها الذي شعرت بحرارته و لذته و لم اشعر الا و زبي يقذف المني بحلاوة عجيبة جدا و شعرت بالرغبة في التقبيل حين كنت اقذف و بقيت امص شفتيها حتى بردت شهوتي و هنا تركتها و هي لا تعلم اني قذفت و بقيت منتشيا و متعجبا جدا كيف انني نكت نيك طيز سطحي لاول مرة في حياتي بطريقة سريعة و لذيذة ثم تركتها و اكدت لها انني لن اتكلم مع اخوتها و شكرتها و اسرعت الى المنزل كي اغسل زبي لانني شعرت بتقزز كبيرة حين امتلات فخذاي و خصيتاي و ملابسي بالمني
و بقيت في البيت و الدهشة تتملكني و لم اصدق نفسي انني اخيرا حققت حلم نيك طيز مع رويدة و لكن بقيت مصرا على ادخال زبي في طيزها كي اقضي على رغبتي نهائيا و انتظرت حوالي عشرين يوما كاملة حتى التقيتها بسبب عطلة الربيع و التقينا امام مركز التكوين المهني الذي تدرس فيه و لما راتني استغربت و اقتربت منها و عرضت عليها ان نتجه الى تلك الغابة و لكنها كاخبرتني انها كانت تظن انني نسيت فكرة السكس نهائيا و لكني صارحتها ان هذا حلمي منذ سنوات و عاهدتها ان نخرج هناك مرة واحدة و حلفت لها بشرفي الا اطلب منها هذا الامر مرة اخرى . لما وصلنا الى الغابة اخذتها الى مكان رائع حيث اختبئنا وراء مولد الكهرباء الذي كان موضوعا بين شجرة و صخرة كبيرة و بمجرد ان دخلنا قبلتها بحرارة ثم نرعت عنها الستيان و لحست بزازها التي كانت صغيرة و مصيت الحلمتين جيدا ثم اخرجت لها زبي و طلبت منها ان تدور و تخلع الكيلوت و اخيرا قابلتني طيزها الكبيرة الطرية التي انتظرتها لسنوات و بللت زبي باللعاب و نكتها نيك طيز قوي حيث شعرت بحرارة كبيرة داخل طيزها و دخل زبي بسهولة لما بللته و قذفت بسرعة كبيرة جدا و لكن زبي ظل منتصبا . و انتظرت حوالي عشرة دقائق اخرى و هي ترضع زبي و تلعب به وانا اتحسس عليها حتى انتصب زبي مرة اخرى و اعدت نيك طيز معها بطريقة اقوى حيث كنت ادفع زبي كلية الى طيزها و انا انظر اليه كيف يدخل و يخرج بتلك الحلاوة الكبيرة الى ان قذفت مرة اخرى و حققت لها عهدي و لم اطلب النيك معها الى ان تزوجت رغم انني بقيت اشتهيها في كل مرة