سأحكي لكي اليوم قصة نيكة مولعة وجنان مع فتاة صغيرة عمرة ثمانية عشر عاماً، وعرفت عليها على الفيسبوك وكان كسها حينها مفتوح وتعشق الزبر جداً ومارست معها كل أوضاع النيك الساخن الذي دلع قضيبي وجعلني أنيكها بكل روعة. اسم الفتاة كان حنان وهي بالفعل كانت اسم على مسمى وكانت دائماً تضع صور ساخنة على الفيسبوك من طياز كبيرة ونهود ممتلئة وكلما رأيتها استمني عليها ويبرد قضيبي حتى أتفقنا على أن نلتقي وذهنا إلى منزل صديقي وكان قضيبي ممحون عليها ومنتصب جداً وعندما دخلت إلى المنزل بدأت اعريها وأكشف عن نهودها الممتلئة وكانت نهودها متماسكة وحلماتها مثيرة. ظللت أرضع في نهديها وأمصهما في نيكة مولعة ونار. كان قضيبي منتصب زي الحديد ثم سحبت كيلوت الخيط الذي كانت ترتديه ورايت مؤخرتها. بعد ذلك جعلتها ترضع قضيبي وكانت تدخله في فمها وهي هائجة على قضيبي وكنت خبيرة في المص بامتياز وهي تدخل قضيبي بكامله في فمها وتنظر في عيني وأنا ذائب في محنتي معها ثم فتحت رجليها وأخذت أحك زبي في كسها وعلى شفراته حتى شعرت إن قضيبي يدخل في كسها وكان كس ساخن ومشتعل جداً وظللت أصرخ فيها: آآآآآه آآآآممم حبيبتي كسك نار وأنا في يكة مولعة مع حنان التي دلعتني في نيك كسها. كنت أدخل قضيبي كله في كسها حتى تصطدم بيوضي بشفرات كسها ثم أخرج قضيبي واكرر عملية إدخاله في كسها بكل قوة وفي كل مرة تصرخ حنان وتطلب مني أن أزيد في نيكها وأدخل قضيبي أكثر. كنت أشعر أن قضيبي يسد فتحة كسها ووينزلق في ماء شهوتها وسخونتها التي كانت عالية جداً ومن شدة حلاوة النيك مع حنان لما أتحمل أكثر وملأت كسها بمني قضيبي وكنت أقذف وأنثر المني في كسها وأنا منتشي بجمال نيكة مولعة مع حنان وعندما قذفت المني من قضيبي ظللت أقبلها وأمص في شفتيها وأدخل لساني في قمها حتى شعرت أن قضيبي ارتخى ومحنتي هدأت وكنت متأكد من أنني سأنيكها مرة ثانية وثالثة من جمال جسدها وخبرتها في الجنس رغم صغر سنها.
عدت لأدخل أصابعي في داخل كسها وهي مثل المجنونة من محنتها وفي كل مرة مرة تحاول أن تنصب قضيبي لكي أنيكها مرة ثانية وحتى أنا قلقت ومنتظر أن ينتصب قضيبي لأنني كنت أتمنى أنأنيكها في نيكة مولعة وبدأت مع مرور الوقت أشعر بأن المحنة عادت إلى قضيبي وجسدي وهنا أقتربت منها وأدخلت قضيبي في فمها وهي نائمة على ظهرها وأنا فوقها في وضعية مثيرة ورائعة أيضاً وكان قضيبي يدخل ويخرج من فمها وفي كل مرة أراه غارق بلعابها ورأسه يحمر بمرور الوقت حتى أنتصب قضيبي على آخره ثم نزلت لألحس كسها. كان كس حنان نظيف وصافي وكنت أمرر لساني عليه وأحاول أن أدخله في كسها بين شفرتيها وأمرره على بظرها الذي أنتصب مثل القضيب. كنت الحسه بكل محنة ومتعة في نيكة مولعة حتى سمعتها تتأوه وتتمحن أمامي وهي لم تعد تتحمل وتريد قضيبي. في كل مرة كانت تقولي لي: خلاص يا حبيبي أدخل قضيبك كسي نار. وأنا محنتي تزيد كلما سمعت كلامتها ثم وضعت قضيبي بين شفرتي كسها وبدأت أحكه بهدوء بينهم وأنا أتمنى أن أدخله بسرعة لكنني تعمدت فعل ذلك حتى أهيجها أكثر وأجعلها تشعر بحلاوة النيك ومتعة قضيبي كاملة. وعندما دفعت قضيبي أخيراً في كسها دخل حتى بيوضي وكان كسها متسع من الداخل من كثرة القضبان التي تلقاها لكنه ما يزال ممتع وساخن وملئ بماء الشهوة. شعرت أن قضيبي أغلظ من كل القضبان التي تلقتهم في حياتها خاصة حينما كانت تتاوه بكل قوة وتطلب مني أنيكها أكثر وأنا أتعرق أعلاها وأنفاسي تخرج من فمي من دون إرادتي وكانت محنتي عالية جداً في نيكة مولعة. ظللت أدخل بقضيبي وأخرجه وأنا أحاول أن استمتع بكس حنان لأطول مدة ممكن وفي كل مرة أشعر أن مني قضيبي سينزل أخرجقضيبي لبعض الوقت وأظل أقبلها من شفتيها بدون ان أدخل قضيبي لكي لا يخرج المني من حلاوة كسها.
كنت في كل مرة أحاول أن أبعد قضيبي عن كسها أشعر أن هناك قوة ما في كسها تدفعني لإدخال قضيبي مرة أخرى وكان يصدر من كسها حرارة مرتفعة جعلتني هائج ولم اتحمل أكثر من ذلك وشعرت أن النشوة سرت في جسمي وتجمعت كلها في قضيبي وها هي تندفع لكي تخرج وكانت حلوة ولذيذة جداً. في تلك الأثناء أخرجت قضيبي من كس حنان ووضعته على نهديها وكانت فتحة قضيبي موجهة على حلمات نهدها الأيمن وكان قضيبي ساخن جداً ومشتعل. لما استطع أن أتحمل أكثر من ذلك، وبدأ قضيبي يقذف المني على شكل خيط طويل ممتد من فتحة قضيبي حتى نهدها ولم يبقى في فتحة قضيبي إلا قطرة واحدة قامت حنان بمصها منه. وبعد ذلك ذهبنا إلى الحمام لنستكمل يومنا في نيكة مولعة.