شعرت سارة بالفرح الشديد لهذه الفكرة التي كانت تتمنى بأن تحدث فعلاً … و قد قالت له بغنج و نعومة فيها سكس ملتهب : أحلى فكرة بسمعها بحياتي … معقول تكون أنت أول واحد بشوفه بنهاري و اقول لأ..!
كان طلال يشعر بمشاعر المحنة اتجاهها بشكل كبير .لقد كان معجباً بسارة بشكل لا يوصف و خصوصاً أنه لم يهتم بأي فتاة منذ تجربته الفاشلة لاول مرة منذ سنين ..
و قد اخبرته سارة بأن أمها تودّ التعرف على مديرها المسؤول عنها في المكتب و انها طلبت منها بأن تدعوه على العشاء في نهاية الأسبوع و قالت له بان أمها لن ترضى بأي رفض أو حجج لا داعي لها … و أن عليه ان يقبل العزومة بأي شكل من الأشكال …
و بالفعل وافق طلال على عزومة سارة على العشاء و قد حضر نفسه للذهاب الى بيت سارة و التعرف على أهلها و في ذلك اليوم حضّرت سارة نفسها بشكل جيد و قد لبست فستان قصير ضيق سكسي يجعل أي رجل يراها يشعر بالمحنة الكبيرة عليها و خصوصاً أنه لديها بزاز كبيرة و ثيرة قد أبرزتهم من خلال الفستان بشكل كبير و ذلك من طلبات أمها التي كانت تبحث لها عن عريس دوماً ..
و دق جرس الباب و طلبت ام سارة من ابنتها ان تذهب لتفتح الباب و بالفعل ذهبت سارة وفتحت لـ طلال الباب و ما ان دخل و رآها في ذلك الفستان السكسي و رائحة عطرها المغرية حتى شعر بمحنة كبيرة لم يشعر بها من قبل و كان يودّ بأن يقبلها على رقبتها و شفتيها الناعمة … كانت تلك مشاعره التي شعر بها في ثانية عند وقوفه على الباب فقط …
فرحبت فيه سارة و عرفته على امها و دخل الى البيت و جلس مع امها و دخلت سارة لتحضّر السفرة كي يتناولو العشاء مع بعضهم …و بقيت أم سارة تمدح في ابنتها امام طلال و طلال عيناه لم تبعد ابداً عن سارة التي كانت تروح و تأتي على طاولة السفرة و هي تنقل الطعام من المطبخ الى الطاولة و هو يمعن النظر في جسمها السكسي المثير و يشتم رائحة عطرها التي تملأ البيت ….
و جهزت الطاولة و تناولو العشاء و بقي طلال ينظر في سارة طوال الوقت و كانت أمها تراقب نظراته و هي فرحانة بما يحدث لأنها تريد لابنتها عريس كـ طلال …